في الآونة الأخيرةالأخيرة، تعددت زياراتي إلى لبنان و سوريا و كنت شاهداً على حال كِلا البلدين و حال الشعبين في المنطقة، أؤكد لكم بأن سوريا التي عانت من حروب قاسية لمدة عشر سنوات و ما يقارب الشهرين ما زالت و ستبقى أفضل بأشواط من بلدي لبنان،لبنان. لبنان في حال يرثى لها و السبب الأول و الأخير يعود إلى قياديي السلطة و القائمين عليها، أما سبب صمود سوريا و قوتها فهو وجود رجل جابه كل الحروب و المعارك و المخططات الغربية و المؤامرات المحاكة و التي باتت واضحة وضوح الشمس في أرض الواقع فهو بكل تأكيد وجود رئيس قوي فكرياً و سياسياً و مثقف جداً (أكثر رؤساء العرب ثقافةً)ثقافةً)، إنه الرئيس #بشار_الأسد.

أؤيد و بشدة بقاء الرئيس بشار الأسد في هذه المرحلة، خاصة أن بعثاته الدبلوماسية باتت أقوى من ذي قبل و بات البلد الآن قريبقريبا جداً من الاستقرارالإستقرار السياسي و الإقتصادي.
سوريا بحاجة إلى رجل مثل الرئيس بشار الأسد حتى تنتهي من العقوبات و المؤامرات و بالتالي إعادة بناء الدولة لتكون أقوى من ذي قبل.

كل التوفيق والنجاحوالنجاح، و أتمنى أن تكون هذه المرة لبدء المصالحات الخارجية و فك العقوبات و عودة سوريا إلى أقوى العهود فهي مهد الحضارات.

#الأمل_بالإرادة
#الأمل_بالعمل
#الرئيس_بشار_الأسد
🇸🇾❤️🇱🇧